القرآن الكريم » تفسير ابن كثر » سورة المعارج
إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا (6) (المعارج) 

أَيْ وُقُوع الْعَذَاب وَقِيَام السَّاعَة يَرَاهُ الْكَفَرَة بَعِيد الْوُقُوع بِمَعْنَى مُسْتَحِيل الْوُقُوع.
كتب عشوائيه
- من أصول عقيدة أهل السنة والجماعةرسالة مختصرة تحتوي على بيان بعض أصول عقيدة أهل السنة والجماعة.المؤلف : صالح بن فوزان الفوزان المصدر : http://www.islamhouse.com/p/314810 
- أروع القيم الحضارية في سيرة خير البريةأروع القيم الحضارية في سيرة خير البرية: مناسبة كتابة هذا البحث هي تنامي ظاهرة الإساءة إلى الإسلام، وتتابع حملات الطعن في مقدسات المسلمين، والسخرية من شعائرهم وشرائعهم، في حملات مسعورة يقودها ساسة ورجال دين، تُساندهم وسائل إعلام متنوعة، إلى أن وصلت هذه الحملات للتعرض لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالإساءة إلى شخصه الكريم، وتناول زوجاته الطاهرات، والتشويه لجهاده في سبيل الله. - والكتاب من تأليف: انجوغو امبكي صمب.الناشر : موقع رسول الله http://www.rasoulallah.net المصدر : http://www.islamhouse.com/p/346602 
- التحجيل في تخريج ما لم يخرج من الأحاديث والآثار في إرواء الغليلالتحجيل في تخريج ما لم يخرج من الأحاديث والآثار في إرواء الغليل: هو مستدرك قام فيه الشيخ - حفظه الله - بتخريج الأحاديث والآثار التي لم يحكم عليها العلامة الألباني - رحمه الله - في كتابه: «إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل».المؤلف : عبد العزيز بن مرزوق الطريفي الناشر : شبكة الألوكة http://www.alukah.net المصدر : http://www.islamhouse.com/p/314984 
- الغِيبةالغِيبة: قال المصنف - حفظه الله -: «فأقدِّم للقارئ الكريم الرسالة الأولى من «رسائل التوبة» التي تتحدَّث عن داءٍ خبيثٍ يحصد الحسنات ويجلب السيئات ويضيع الأوقات، ألا وهو داء «الغِيبة» الذي ساعد على تفشِّيه في المجتمع قلَّة الوازع الديني وتيسُّر أسباب المعيشة وكثرة أوقات الفراغ، كما أنَّ لسهولة الاتصالات الهاتفية سهمًا في ذلك».المؤلف : عبد الملك القاسم الناشر : دار القاسم - موقع الكتيبات الإسلامية http://www.ktibat.com المصدر : http://www.islamhouse.com/p/345921 
- أعمال القلوب [ الرضا ]الرضا عمل قلبي من أرفع أعمال القلوب وأعظمها شأناً; وقد يبلغ العبد بهذا العمل منزلة تسبق منازل من أتعب بدنه وجوارحه في العمل; مع أن عمله أقل من عملهم. يقول ابن القيم: ( طريق الرضا والمحبة تُسيّر العبد وهو مستلق على فراشه; فيصبح أمام الركب بمراحل ).المؤلف : محمد صالح المنجد الناشر : موقع الشيخ محمد صالح المنجد www.almunajjid.com المصدر : http://www.islamhouse.com/p/340020 



















